There is great individual difference in emotion perception and certain groups of people display abnormal processes. هناك اختلافات فردية كبيرة في إدراك الانفعالات، وهناك مجموعات معينة من الأشخاص يظهرون استجابات غير طبيعية.
A great deal of research conducted on emotion perception revolves around how people perceive emotion in others' facial expressions. يدور قدر كبير من الأبحاث حول إدراك العاطفة حول كيفية إدراك الناس للعاطفة في تعبيرات الوجوه الأخرى.
Emotion perception refers to the capacities and abilities of recognizing and identifying emotions in others, in addition to biological and physiological processes involved. إدراك العاطفة يشير إلى القدرة على فهم والتعرف على العاطفة في الآخرين، بما في ذلك العمليات البيولوجية والفسيولوجية اللازمة.
They believed that there must be a cognitive component to emotion perception beyond that of just physical changes and subjective feelings. كانوا يعتقدون أنه يجب أن يكون هناك عنصر إدراكي في إدراك الانفعالات إلى ما هو أبعد من مجرد التغيرات الجسدية والمشاعر الذاتية.
Psychologist Paul Ekman supported the discrete emotion perspective with his groundbreaking work comparing emotion perception and expression between literate and preliterate cultures. أيد عالم النفس بول إيكمان وجهة نظر العاطفة المنفصلة عن طريق عمله الرائد الذي يقارن فيه إدراك العاطفة والتعبير عنها بين الحضارات المتحضرة والحضارات السابقة.
Some disorders are in part classified by maladaptive and abnormal emotion perception while others, such as mood disorders, exhibit mood-congruent emotional processing. وتصنف بعض الاضطرابات في جزء منها عن طريق إدراك العاطفة غير السليمة وغير الطبيعية في حين أن غيرها، مثل اضطرابات المزاج، تبدي معالجة عاطفية متطابقة مع المزاج.
Emotion perception is primarily a cognitive process driven by particular brain systems believed to specialize in identifying emotional information and subsequently allocating appropriate cognitive resources to prepare the body to respond. الإدراك العاطفي هو في الأساس عملية إدراكية مدفوعة بنظم دماغ معينة يعتقد أنها متخصصة في تحديد المعلومات العاطفية وبالتالي تخصيص الموارد المعرفية المناسبة لإعداد الجسم للرد والإستجابة.
Impairments in the ability to recognize subtle differences in faces would greatly inhibit emotion perception and processing and have significant implications involving social interactions and appropriate biological responses to emotional information. إن ضعف القدرة على التعرف على الاختلافات الطفيفة في الوجوه من شأنه أن يعوق بشكل كبير إدراك العاطفة ومعالجتها، وأيضاً يؤثر علي التفاعلات الاجتماعية والاستجابات البيولوجية المناسبة للمعلومات العاطفية.
Traditionally, emotion perception in the voice has been determined through research studies analyzing, via prosodic parameters such as pitch and duration, the way in which a speaker expresses an emotion, known as encoding. يتم تحديد الإدراك العاطفي في الصوت من خلال تحليل الدراسات البحثية، من خلال بعض المعلمات اللحنية مثل حدة الصوت والمدة الزمنية، حيث تعرف الطريقة التي يعبر بها المتحدث عن عاطفته باسم الترميز.
Predominant theories of emotion and emotion perception include what type of emotion is perceived, how emotion is perceived somatically, and at what stage of an event emotion is perceived and translated into subjective, physical experience. تتضمن النظريات السائدة للعاطفة والإحساس العاطفي ما هو نوع العاطفة التي يتم إدراكها، وكيف ينظر إلى العاطفة الجسدية، وفي أي مرحلة من أحداث العاطفة يتم إدراكها وترجمتها إلى تجربة ذاتية وجسدية.
جوال إصدار